--------------------------------------------------------------------------------
بداية القصة وإن كنت أرغب فى سردها لكم على حلقات فهذه خمس حلقات مجمعة فى حلقة واحدة .....
سوف أسرد لكم قصة حقيقية لكنها تعد من الخيال لأنى لم أصدقها وأنا أعاصرها يوميا آسفة كل لحظة تمر علية وأنفاسى فى الدنيا لا أريد الإطالة عليكم انا بفكر أبدأ منين من الأول ولا من الأخر زى الأفلام العربية أسمعوا الحكاية دى وانا راضية حكمكم
تبدا الحكاية لما الواد إلى مفيش زية بيفكر يتجوز مين إلى تستاهل إلى ميش هيتكرر وترك لأمة تعمل إنتخابات لأختيار المحظوظة بنت المحظوظة إلى هتكون من نصيبة وظهرت نتيجة الإنتخابات وطلعت أنا بنت المحظوظة المهم كانت لية جارة بتحبنى زكتنى فى الإنتخابات وقالت لية تعالى معايا نشترى قطعة قماش ودى أول مرة أروح معاها أشترى حاجة أستهبلت وعملت إنى مشى فاهمة وروحت معاها وفى الطريق سكتت وقالت لية أنا نسيت أروح أسأل خالتى عن موعد قبض الجمعية تعالى معايا نروح نسألها وانا لسة عاملة أنى ميش فاهمة وخبطت الباب فتحت خالت الجارة العزيزة وغمزتها وأنا عاملة أنى ميش فاهمة قالت لها أستنى لما أسأل صاحبة الجمعية وانتظرنا لحد لما حضرت الست أم الواد إلى مافيش زية وجابت مين يعين اخت إلى مافيش زية وقعدت تبص وتبحلق وتبص وتبص وأعدت تحكى وتتحاكى على إلى مافيش زيه وفضلت عاملة إنى ميش فاهمة وطلعت صورة واعدت توصف للى فى عين امة غزال وهمست لية بشويش انتى فى سنة كام ياحلوة قلت فى سنة السنة الثالثة من الكلية قالت كلية اية قلت كلية تربية قالت كويس خريجى الكلية دى بيشتغلوا بسرعة ضحكت ضحكه صفرة وغمست الجارة المكارة قلت تأخرنا على محل القماش قالت هوه هيستنى لغاية دلوقتى ورجعنا إلى المنزل وانا عاملة انى مش فاهمة والمفاجأة أن أمى عارفة المشوار ........
وقفنا عند المفأجأة وهى أمى التى تعلم نوع المشوار بصراحة أحسن إنها لم تعرفنى ربما ثورت عليها ولم أذهب مع جارتى ولم أتزوج العريس اللقطة وكنت هألف القصة دى أزاى وأنا ميش البطلة الحمد لله حماتى جعلتنى موهوبة على كبر لدرجة أنى أصبحت مؤلفة قصص المهم بعد أسبوع فضى العريس عشان يشوفنى بعد ما عينت أمه العروسة عشان ما يتعابشى على الفاضى
وأختار يوم الجمعة كويس الجمعة يوم أجازة عشان لا يتعطل عن الشغل المسائى وجاء العريس وطلع السلم هو وأمة وأخته كويس لم يحضر أبوة أول مرة وأنا زى كل البنات أعدت أجهز نفسى وأنا كنت مجبة دخلت علية الجارة ونصحتنى أن أخلع الحجاب عشان يشفنى كويس أصريت على أن لا أخلع حجابى ودخلت طبعا" بالصينية عليها زجاجات مياة غازية وكنت مكسوفة من الناس الكتير التى فى الحجرة كان فى الحجرة العريس وأمه وأخته وماما وبابا والجارة وخالت الجارة وبعض أخوتى . عديت الزجاجات قلت أكيد لن تكفى هذا العدد. المهم أنى عجبت العريس لأنه أخذ زجاجة من الصينية وقدمها لى أعتذرت عن أخذ الزجاجة حتى تكفى الحضور .تصوروا نظرت أمة نظرة حمراء لم أفهم لماذا إلا بعد أنصرافهم
وعلمت بعد يومين أن الأم غضبانة لأنى لم أأخذ الزجاجة من العريس وأعتبرت ذلك رفض منى وأخذت تسرد للجارة البنات التى ذهب من قبل لرؤيتهم ورفضهم لأسباب تافهة منها ان أحدى البنات وضعت رجل على رجل وهى تجلس أمامهم . وأخرى لأنها تضحك واخرى لأنها لبقة فى الكلام وأخرى لأن والديها منفصلين وأخرى لأنها بيضاء البشرة وحماتى بتجزع من ذوات البشرة البيضاء الحمد لله أنى لم أكن بيضاء البشرة
المهم نرجع للموضوع الجارة استطاعت أن تقنع الأم أن رفض الزجاجة لأن العروسة كانت مكسوفة وقبلت الأم العذر وكانت أمى سعيدة بهذا العريس لأنة صغير السن وعندة شقة ووظيفه حكومية نسيت أقول أن أسرتى تتكون من ست بنات وولد واحد وأنا التى كان عليها الدور ولو أتأخرت سوف يتأخر الأخوات التى من بعدى ووعدت أمى ألجارة أن تظل وراء أم العريس حتى يأتى مرة ثانية ووعدتها ببطة سمينة من على السطوح مكافأه لهذا العريس على العموم الجارة ذكرت الهدية الى أم العريس التى سوف تأخذها من والدة العروسة وهى إلى الأن تذكر هذة الهدية لتحرجنى
المهم المرة القادمة كانت الجمعة التالية وبالضرورة قد علمتم لماذا يوم الجمعة ......؟
جاء العريس برفقة الأم والأخت والأب للأتفاق على الزيجة وتَحمل أبى حجرة سفرة ونصف المطبخ وقرأنا الفاتحة وذهب الجميع بعد ذلك الأتفاق راضين .
واليوم التالى جاءت الجاره تبلغنا أن سوف نقرأ الفاتحة الجمعة القادمة مرة ثانية لأن أخوات العريس غاضبات لأنهم لم يحضرن قرأة الفاتحة ربما لأحظتم أنى أتحدث عن الأخوات بالتأنيث ونون النسوة أنا لست مخطئة فى النحو لكن لأن أخوات العريس خمس بنات وهو الولد الوحيد لأمة أنا مدرجة أنكم علمتم سبب العنوان الأن لماذا آة وآة من حماتى .
المهم قرأنا الفاتحة للمرة الثانية بحضور البنات وأزواجهن والعريس طلع جنتل أحضر الجاتوة وأنصرف الجميع إلا العريس لكى يجلس معى بعض الوقت وأخذ يسرد على مدى التزامة وتدينه وفرح لأنى دخلت أول مرة بالحجاب لكن بصراحة دخلت كاشفة الشعر بعد ذلك ولم بنتقض هذا علمت أن تدينه تيوانى كالصناعة التيوانى
وحددنا موعد الخطوبة وموعد شراء الشبكة وسألت أمى الجارة أن تسأل أم العريس ما تحتويه الشبكة قالت الأم أى حاجة حتى ولو خاتم حديد وذهبنا الجمعة التالية لشراء الشبكة التى أختارها مع الصائغ قبل أن أذهب وفرجنى عليها من غير أن أختارها وكنت زعلانة أنى لم أختار الشبكة وليست الشبكة هى التى لم أختارها عرفت أن العريس اشتر ا الأثاث من عام مضى أى لم أختار حجرة النوم أو أى نوع من الأثاث وكتمت غيظى لأن الأهل كانوا مرحبين بالعريس ورفضى للزيجة لهذة الأسباب سوف يغضبهم
وتمت الخطبة فى النادى وفرح الجميع وفرحت لفرحهم .
وبصراحة بعد ذلك كانت أم خطيبى تعاملنى معاملة حسنة قلت ربما أنى ظلمتها بالحكم عليها وأكتشفت أن هذة المعاملة لأنى سوف أعيش فى العائلة أى أذهب إلى شقتى للنوم فقط لأن الأ م لا تستطيع أن تأكل بدون أبنها ووافقت واعتبرت أن هذا من حقوقها عليه ويا ليتنى ما وافقت .
وقفنا عند كلمة يا ليتنى ما تنازلت عند هذا الأمر كانت مدة الخطبة أربعة أشهر بالرغم كان الاتفاق أن تكون الخطبة بعد الانتهاء من السنة الرابعة من الكلية لكن لرغبة والد العريس أن يفرح بابنه ألح أن يكون الزفاف فى الصيف وكانت حماتى لا ترغب فى هذا الطلب بتعجيل الزفاف خوفاً على أبنها من مصاريف السنة الرابعة التى يتحملها عن أبى إذا تم الزفاف وبالفعل تمت ليلة الزفاف يوم الخميس لأن الجمعه أجازة ليوم الصبحيه ورفضت حماتى أن يزورنا العريس يوم الحنة لأن هذا فال شؤم ويوم الزفاف صباحاً أتى زوجى يبلغنى أن ألبس ملابسى مقلوبة حتى لا يجوز العمل فينا رغبة من أمة ووافقت حتى أريح دماغى لأنى تعبت من الأقناع ولم أؤمن بأن إرتداء الملابس مقلوبة يحمى من إرادة الله المهم بعد إنتها الحفل وأنا فى طريق للمنزل وقفت عند بوابة البيت ليس لأنى متعبة لكن لوجود شرطى مرور يمنع مرورى أنا وزوجى من الباب مباشرة أنما يجب أن ننحنى ونمر من تحت يد حماتى المعلقة على باب البيت أعتقاداً منها أن أكون تحت طوعها .
ومر اليوم بسلام وجاء اليوم التالى يوم الصبحيه وشعرت أن حماتى غضبانه لأن لم تحضر أمى لها حلة الأتفاق المخصوصه لها . وابلغتنى حماتى أن فستان أمس للزفاف كان سيىء جدا من وجهة نظرها
وأخذت أحدى أخوات العريس تسرد أراء الناس فى الزفة بأن الجميع كان يمدح العريس وجمالة وأنه أكل العروسة بجماله كلام يحتوى على معانى تجرحنى بالرغم من أنى أتمتع بقسط من الجمال .
وبعد إنتها السبع أيام ( شهر العسل ) أحسن زوجى وضع شهر العسل فى أسطوانة ضغط نتجت عنه سبع أيام .
وبعد إنتهاء السبع ليالى طلعت إلى حماتى بالطابق الأعلى كانت مفروسه شويه من أهلى وأعلم أنكم تعرفون السبب أنا من هوايتى النظافة لأنى أعتبرها جزء له أولوية كبيرة وأعدت أنظف البيت لحماتى وهى مستمتعه بذلك لكن المفاجأة أن أخوات العريس ( الزوج ) أتت كل منهن بأولادهن ليمكثوا مع الجدة (حماتى ) طوال الأجازة .
لا أوصف العدد المتمثل فى أولاد خمس أمهات كنت أطبخ يومياً عزومة ليس لحضور أحد لكن ليشبع الأولاد من الطعام وبعد الأنتهاء من أعداد الطعام أشطب المطبخ وينتهى الأمر بذلك وأهبط إلى شقتى وأنا متعبة جداً ويأتى زوجى من العمل وانا متعبة لا أستطيع أن أسعدة لأنى أبحث عن النوم فوراً من اليوم المتعب المتكرر يومياً .
وبعد شهرين أكتشفت أنى سوف أصبح ( أماً ) فرح الجميع بذلك وكانت حماتى تغضب منى إذا بشرت أحد بهذا الخبر .
لكن بسبب ذهابي للكلية مع هذا المجهود أجهضت ووبختني حماتي بشدة وأتهمتنى أنني السبب والسبب في كل شيء حتى الذي ينكسر في البيت حتى أكواب الشاي عندما اشتكت أحدى الضيوف أنى خلصت على أكواب البيت بالكسر
المهم أتى شهر الربيع وعيد شم النسيم الذي قضيته مع عائلة زوجي وأخواته على سطح المنزل وبعد انتهاء الغذاء طلبت من زوجي جنيه لاشترى شيئاً ما : لم أخبر زوجي عنه وبالفعل أعطاني الجنية غضبت حماتي بشدة على تصرف زوجي لأنه أخرج الجنيه دون أن يسألني لماذا وهذا جرم كبير ظلت توبخني حتى بكيت .
يا ليتني ما طلبت الجنية بصراحة الفسيخ كان مالح وكنت أرغب في بونبونى لأغير ملوحة فمي
هل كان لابد أن أذكر هذا السبب.........؟ سوف أتساءل كل مرة وأتيح فرصة للإجابة أرجو أن تكون في ردود القراء للقصة لأنكم أنتم القضاة بينى وبين حماتي لعلى أكون أنا المتجنية عليها .
وقفنا عند قصة الجنية لعلكم استنتجتم بعض الآراء عن حماتي احتفظوا بها إلى أن أتم الصورة وتظهر الرؤية وتلمسوا شكل حياتي اليومية . أنا أشهد لحماتي بالذكاء لم أدركه إلا بعد مواقف عديدة استطاعت أن تنفذ كل رغباتها وتجعلنى تحت طوعها ليس لغباء منى ولكن لأنى أريد أن أعيش ولا أتهم بالفشل . تحديت نفسى وإرادتى وكبريائى حباً لأهلى أن لا يروا أحدى بناتهم قد طلقت وهذا جرم كبير فكرة الطلاق منذ عشر سنوات وهذه مدة زيجتى المهم استطاعت حماتي أن تجعلني أقيم معها طوال الوقت بعد أن كنت أهبط شقتي بعد انتهاء الأعمال المنزلية . هل تعلموا ما الحيلة الذكية ....... ؟ التي استعانت بها هى سرد لي يوميا قصص مرعبة للجان والعفاريت وحوادث بعض الأشياء المخيفة في البيت حتى أشركت أحدى بناتها في ثنائى الرعب أخذت أخت زوجي تسرد لي قصة حدثت لها بالفعل وهى مستيقظة من نومها في بيتها أتت امرأة قبيحة الشكل حاولت خنقها وبعد برهة من الوقت اختفت . فسرت حماتي هذة الواقعة لأن أبنتها تجلس في الشقة بمفردها وهذا يجعل أصحاب البيت الجان يحاولوا أن يزعجوها حتى لا تمكث بمفردها لا أخفى عليكم أنى صدقت القصة وعانيت منها حتى أنها أتت في أحلامى مثلما روت على .
وبسرد كل يوم قصة مثل هذا كان يخيفنى من أن أمكث في شقتي بمفردى لأن الذى يخاف من العفريت يطلع له ولم تنتهى حتى روت لي قصة أتتنى أرضاً وهى أن أخوات العريس منذ سنوات قبل زواج زوجي حدثت لهم قصة في شقتي وهى انقطع النور ولم ترى شيىء إنما أحست بيد توضع على كتفيها وتقول لها باسمها قومى نامى كفاية كده . قامت مفزوعة من هذا الحادث .
وأخذت حماتي تربط بعض أحداث حياتى بتدخل الجان فيها مثل حدوث الإجهاض لي واعتبرت هذا من حدوث الجان بصراحة ملئت قلبى بالرعب بعدما كنت أشجع أخواتى هل علمتم لماذا شهدت لحماتى بالذكاء لأنها استطاعت أن تغير شخصيتى وأفكارى بعدما كنت أسخر من الذى يتحدث عن الجان أصبحت أخاف منهم ولم تكتفى بذلك بل جعلتنى أعمل أشياء لم أتخيل أنى سوف أعملها حيث قالت لي حتى لا تجهضي مرة ثانية عليك بوضع كوب لبن وقطعة خبز وقطعة حلوى في صينية بحجرة النوم حتى يأكل منها أخواتك التي تحت الأرض أنا عارفة أنكم تضحكون عليه الآن صدقونى فعلت هذا الجهل بعدما سلبت حماتي إرادتي .
وصلت إلى مرحلة الكوابيس المفزعة يومياً حتى أنى كنت أخاف من دخول الليل حتى لا أنام وأرى الكوابيس .
وكنت لا أنزل شقتي بمفردي أبداً أبداً حتى يأتي معي أحد وأنتظر زوجي في شقة حماتي حتى يحضر لأدخل معه شقتي وصلت أن أتخيل أنى أسمع أصوات تناديني من فرط ما روت لي من قصص لا أجد متسع لسردها حتى لا أخيفكم منها ظللت على هذا الأمر حتى أنجبت أبنى الأول والثاني وأنا لم أحلل ما فعلته حماتي بي إلا بعد أن عاشرتها مدة طويلة استطعت أن أفهم اللعبة الذكية التي لا يستطيع أحد تخيلها ونسجها بهذه الصورة المحبوكة التي لا تنتج إلا من شخص ذكى صحيح اللصوص والنصابين أذكياء للضحك على الفريسة استطاعت حماتي أن تجعلني لعبة في يدها أنام تحت رجليها بإرادتي وبدون رفض مني لأني أخاف أن أنام في شقتي بمفردي حتى أنى كرهت شقتي وأحببت شقة حماتي لإحساسى بالأمان فيها هذا ما فعلته من حيل لا تخطر ببال أحدكم .
المهم ما رأيكم في حماتي هل تتمتع بقدر من الذكاء أم أنا التي كنت غبية ............ ؟
رجاء الرد على السؤال الثاني وأنا راضية بحكمكم .
سوف أواصل اليوم ما بدأته من القص عليكم لبعض المعاناه التى هى جزء من حياتى اليومية مع حماتى سوف أسرد اليوم بعض الأفكار والمعتقدات لحماتى التى عانيت منها ولم أستطيع تعديلها ، ومن بعض الأفكار
المعتقد الأول :
الخاص بالتجسس على تليفوناتى لمعرفة ماذا أقول وماذا أفعل حتى استخدمت أطفالى فى الوقيعة بهم لمعرفة أخبارى كلها لأن كل ذلك مباح فى اعتقادها
المعتقد الثانى :
وكانت تستقبح خروجى جداً وتستاء إذا خرجت لأهلى والويل كل الويل إذا أصطحبت زوجى معى لزيارة أهلى وتظن أنهم سيستحوزوا عليه ، ومن كثرة الجدل فى هذا أسبق زوجى أولاً ثم يأتى ورائى بعد مدة حتى لا تظن حماتى أنه ذاهب معى لأهلى .
والمعتقد الثالث :
أن ليس لى حق فى مصاحبة أقاربى فى أى مشوار ما ومن بين المعاناة عندما طلبت منى زوجة خالى أن تصطحبنى معها فى اختيار بعض المفروشات لها ، أذدجرت حماتى عندما حضرت زوجة خالى ولم تقتصر على الرفض بينى وبينها بل أبلغت زوجة خالى بكل جرأة نحن مشغولين ولدينا مصالح وعلقت بكلمات ( هوه أيه ده مفيش ألا أحنا يستعبطونا يشوفوا غيرنا من متى العلاقات أتحسنت هو إحنا بنشوف خالها ) ولم تقتصر على ذلك بل فى المناسبات الحزينة تُعلق أيضاً عندما توفى خالى علقت على ذهابى العزاء (هوه ميش هيدفن إلا لما تروحى ) ولم أسلم من هذه العبارات عندما توفيت خالتى الغالية على قلبى .
المعتقد الرابع :
على الأرض منى حتى لم يسلم أصدقائى من شكواها كلما حضروا لزيارتى حتى أنها تكره أحدهم لأنها تنصفنى عند الشكوى ولم تقتصر على الأصدقاء بل الأقارب والجيران والبائعين وزويها وكل من تجده .
المعتقد الخامس :
الوقت عند حماتى مضروب فى 7 أعلم أنكم لم تعرفوا كيف سأوضح لكم المسألة وهى أنى عندما أخرج وأتأخر ساعة تقول حماتى أنى مكثت سبع ساعات وإذا سأل عنى أحد توهمه أنها لا تعلم عنى شىء وتسخر من السائلين على
المعتقد السادس :
شغف حماتى للأقفال والمفاتيح لكل شىء فى البيت ، الحجرات والدواليب وصناديق الخزائن المعيشيه كلها مؤصدة بالمفاتيح والأقفال الحمد لله حماتى لم تصنع مفتاح لباب المرحاض .
المعتقد السابع:
الاعتقاد الفكرى فى بعض الأوهام مثل رفض استعمال المكنسة ليلاً أو بعد مغادرة أبنائها البيت .
وهناك بعض المعتقدات التى تأثر بها زوجى من الذى رسخته حماتى لإبنها طوال تربيتها له من هذة المعتقدات عندما كنت فى النفاس بعد الولادة كان يحجم زوجى عن حلق الذقن وعدم دخوله البيت بلحم أوباذنجان حتى أخرج من الشقة ويدخل حتى لا يكبس اللبن ووضع حذاقة من الحديد على ملابس المولود لحماية المولود من الزائرات الحائضات ،ووضع كيس به ملح وخبز وسبع حبوب بجوار المولود حتى يتم أربعين يوماً حتى لا يمسه الجان . ورفض وضع المولود نائماً بين أبوية حتى لا يموت كيف لا أعرف .
أما رقية حماتى لأولادى مضحكة فتأتى بعروسة من ورق ودبوس تخرم العروسة به من أعين الحاسدين وتزيد من ذكر أقاربى فى تخريم العروسة وتذكر كلمات مضحكة ثم تشعل النار فى ورقة العروسة وتدهن أحدى أرجل الراقى علية برماد الورق المحروق .
السؤال الثالث هل هذة المعتقدات تصح أم لا تصح أرجو التصويت للسؤال أثناء الرد ........؟
انتظروا البقية والسؤال الرابع